رواية للكاتب الفرنسي ألبير كامو، صدرت سنة 1947، تروي قصة عاملين في المجال الطبي يتآزرون في عملهم زمن الطاعون بمدينة وهران الجزائرية. تطرح الرواية أسئلة حول ماهية القدر والوضعية الإنسانية. اطراف الرواية شخصيات ظهرت في القصة حيث طبقات اجتماعية مختلفة من الطبيب إلى المطلوب لدى العدالة، ويصف وقع الوباء على الطبقة الشعبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق