هذا الكتاب يقول لك أبشر، واسعد ، وتفائل ، واهدأ ،عش الحياة كما هي طيبة رضية بهيجة.هذا الكتاب يصحح لك أخطاء مخالفة الفطرة في التعامل مع السنن والناس والأشياء ، والزمان
والمكان.هذا الكتاب ينهاك نهياً جازماً عن الإصرار على مصادمة الحياة ، ومعاكسة القضاء ، ومخاصمة المنهج ورفض الدليل. بل يناديك من مكان قريب من أقطار نفسك ، ومن أطراف روحك أن تطمئن لحسن مصيرك ، وتثق بمعطياتك ، وتستثمر مواهبك ، وتنسى منغصات العيش ، وغصص العمر وأتعاب المسيرة
هناك تعليق واحد:
شكرااا جزيلا على الكتاب
إرسال تعليق